منذ أن انطلقت المعركة المعجزة في 7 أكتوبر بين حركة المقاومة الإسلامية حماس وجيش الاحتلال الإسرائيلي، صدّع رؤوسَنا كهلةُ منظمة التحرير الفلسطينية وهم يكررون كالببغاوات رواية الاحتلال بأن قادة حماس غادروا قطاع غزة هم وأبناؤهم وزوجاتهم، وتركوا أهالي القطاع يواجهون ماكينة الإجرام الإسرائيلي، وكم طالع
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، الخميس، أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يوآف غالانت لم يعلما مسبقا بالضربة الجوية، التي قتلت ثلاثة من أبناء رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية.
أقدمت منجّمة أميركية أخافها الكسوف الذي حصل الإثنين فوق الولايات المتحدة، على قتل شريكها طعناً، وألقت ابنتيها من سيارتها على الطريق السريعة، قبل ساعات قليلة من الظاهرة السماوية، بحسب ما أوردت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز".
طرحت إحدى ناشطات مواقع التواصل الاجتماعي هذا السؤال في منشور متداول، وهو (السؤال) وإن كان يظهر بادي الرأي "متجاوزا" لدى البعض، "مستساغا" لدى آخرين، "واجب" الطرح ومعالجة البواعث والخلفيات لدى غيرهما؛ في حقيقته سؤال فرعي من إشكاليةِ حِقبة الزمن حقوقيا بالنسبة للمنطقة العربية والإسلامية، بما فيها مو