هو بلال .. لأبيه محمود، وأمه فيطوم، كان في الأصل مولى لأولاد "خاچيل - أولاد أبيري" .. ظهرت عليه أمارات الصلاح حدثا .. وكان زاهدا عابدا، قائما بشؤون والديه وشؤون سيده.
هذا شاب مرّ بتجربة فريدة في موضوع الزواج والطلاق ويريد أن يرويها لكم كما عاش فصولها لعلها تكون عِظة وعبرة لغيره من مَن لم يُقدموا بعدُ على الزواج من الجنسين , حيث يقول :
كشف مصدر اعلامي النقاب عن قصة حياة سيدة غريبة ومحيرة وقد تصيب سامعها بالدوران وتؤثر عليه بعد النوم ، إلا أنها قصة حقيقية لا لبس حولها ، وإن كان المصدر لم يستعمل الاسم المعروف للسيدة المعنية ، إنما اختار لها اللقب الذي اطلق عليها منذ نعومة أظافرها.
أراد أحد الأمراء أن يتحقق بنفسه من صحة ما قيل عن وجود قاض عادل فى إمارته، لا يستطيع أحد من المحتالين خداعه، فتنكر الأمير فى زى تاجر. وامتطى جواده، وعند مدخل المدينة اقترب منه رجل كسيح يلتمس صدقه ، فأعطاه فاذا الكسيح يتشبث بردائه. التفت التاجر إلى الكسيح، وسأله : ماالذى تريده بعد؟
هناك قصة ممتعة عن جحا وابنه عندما أنذره من أن يضيع المال وهو عائد من السوق. أنذره ثم صفعه على وجهه بقوة.. ولما تساءل الناس: لماذا تصفعه وهو لم يضيع المال بعد؟.. قال لهم: لو صفعته بعد ضياع المال فلن أستفيد شيئاً، أما بهذه الطريقة فهو لن يضيع المال أبداً لأنه جرب ألم الصفعة.